سويس سات
اهلا بيكم جميعا ذائر منتدى سويس سات
اتمنى لكم الاستفاده
اخوكم فى الله
طه بغدادى
سويس سات
اهلا بيكم جميعا ذائر منتدى سويس سات
اتمنى لكم الاستفاده
اخوكم فى الله
طه بغدادى
سويس سات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سويس سات


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الأدب مع سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو يوسف




عدد المساهمات : 13
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 16/04/2009

الأدب مع سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: الأدب مع سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم   الأدب مع سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم I_icon_minitimeالسبت 18 أبريل - 15:43

الأدب مع سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم 11cy0ga2

الصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين


- الإيمان به صلى الله عليه وسلم ، والتصديق بنبوته ورسالته ، وبكل ما جاء به من عند الله تعالى

، وما قاله ، وما فعله ، وما أقره ، والتصديق يكون بالقلب واللسان .

- تصديقه – صلى الله عليه وسلم – في كل ما أخبر به من أمر الدين والدنيا
، وشأن الغيب في الحياة الدنيا وفي الآخرة .

- الإيمان الكامل بأنه صلى الله عليه وسلم خاتم النبيين والمرسلين
، فلا نبي ولا رسول مبعوث بعده .

- الإيمان بأن الله تعالى بعثه للناس كافة ، وليس للعرب خاصة .

- محبته صلى الله عليه وسلم ، أكثر من النفس والمال والولد والأهل والناس أجمعين ،
وعدم تقديم حب أي أحد على حبه كائناً من كان .

- الانقياد له ، وطاعته ، واتباعه صلى الله عليه وسلم في كل ما أمر به
– وطاعته واتباعه سبب للهداية ، والنصر ، والمغفرة ، والرحمة ، وتحصيل محبة الله تعالى
، والفوز العظيم يوم القيامة ، والحشر مع النبيين والصدّيقين والشهداء والصالحين
، ودخول جنات النعيم ، والنجاة من نار الجحيم – وفعل ذلك بنفس راضية ،
بكل خضوع مع تمام الحب ، والتأسي به في كل الأقوال والأفعال
، وتتبع آثاره ، والاتصاف بشمائله وصفاته وأخلاقه ، فهو القائد القدوة
، فكان صلى الله عليه وسلم خلقه القرآن ، وكان أشجع الناس ، وأجود الناس ، وأحسن الناس ،
وأشد الناس حياءً ، ولم يكن فاحشاً ، ولا متفحشاً ، ولا صخاباً في الأسواق ، ولا يجزي بالسيئة السيئة
ولكن كان يعفو ويصفح ...

- توقيره وإجلاله ، فحرمته صلى الله عليه وسلم ميتاً كحرمته حياً
، وكلامه المأثور بعد موته ككلامه المسموع من لفظه صلى الله عليه وسلم ،
فإذا قرئ كلامه وجب على كل حاضر ألا يرفع صوته عليه ،
ولا يعرض عنه كما كان يلزمه في مجلسه صلى الله عليه وسلم .

- الحسرة على فوات صحبته في الدنيا ، والشوق إلى لقائه ، والهيبة عند ذكر اسمه ،
والخضوع والخشوع والسكون والتأدب بجوامع الأدب .

- قراءة سيرته العطرة ، وأحاديثه الزكيّة ، والتنظف والطهارة لذلك
، والتزين والتجمل ولبس أجود وأجمل الثياب ، والتطيّب ، وتسريح الشعر واللحية لذلك ،
واستقبال القبلة ، وخفض الصوت ، والجلوس بأدب ، وعدم مد الرجلين أو الاتكاء أو الضحك أثناء ذلك ،
ويستحب عند فقد الماء التيمم ، ويتأكد ذلك عند كتابة أحاديثه
.
- الشعور بالهيبة والإجلال والتعظيم عند الحديث عنه
، ومن استطاع أن يبكي فليفعل فإنه قمة الأدب معه صلى الله عليه وسلم .

- تلقي العلم والدين منه – صلى الله عليه وسلم – فنصلي كما صلى ،
ونأخذ عنه مناسكنا ، ونفعل كما فعل ، ونحفظ أحاديثه وأقواله ومواقفه ونعمل بها ،
ونحرص على معرفة حياته وجهاده وغزواته كما نحرص على تعلم القرآن الكريم ،
ونعلم أبناءنا مغازيه – صلى الله عليه وسلم فلا نضيّع ذكرها ، فهي شرف وعز وفخار وكرامة .

- حب القرآن الذي جاء به من عند الله تعالى ، والعمل به ، والعكوف على تلاوته ، وملازمة قراءته
، ومجاهدة النفس على حفظه ، والصبر على تعلمه ، والتخلق بأخلاقه ، وفهم مراده ، وتفسير آياته ،
وتعليمه للأبناء والبنات ، ونشر حبه بين الناس ، فعلامة حبّ الله تعالى حب القرآن ،
وعلامة حب القرآن حب النبي صلى الله عليه وسلم ،
وعلامة حبّ النبي صلى الله عليه وسلم حبّ السنة .

- تعظيم اسمه ، وعدم النطق باسمه – صلى الله عليه وسلم – مجرداً من الاحترام الواجب ،
فلا نطلق اسمه – صلى الله عليه وسلم – من غير توقير واحترام وإجلال ،
كأن يقول القائل : محمد ، من غير أن يقول قولاً يدل على احترامه وحبه وتسييده
، فالواجب أن يقول : سيدنا محمد ، أو رسولنا الكريم ، أو رسول الله ،
وهو صلى الله عليه وسلم حدثنا وأخبرنا عن نفسه بأنه سيد ولد آدم
.
- وكلما كتب اسم النبي كتب بعده صلى الله عليه وسلم ، ويصلي عليه بلسانه أيضاً ،
ولا تختصر الصلاة في الكتابة ولو وقعت في السطر مراراً كما يفعل بعض المحرومين
المتكلفين فيكتب ( صلع ) أو ( صلم ) أو( صلعم ) أو ( ص )
وكل ذلك غير لائق بحقه صلى الله عليه وسلم
، ويجب أن يكتبها بكمالها لا رامزاً إليهما ولا مقتصراً على أحدهما ،
ويكتب كل هذا وإن لم يكن مكتوباً في الأصل الذي ينقل منه ،
ولا يسأم من تكرر ذلك ، ومن أغفل هذا حرم خيراً عظيماً .

- عدم رمي كتاباً أو ورقة أو منشوراً على الأرض يحتوي فيه اسمه – صلى الله عليه وسلم –
.
- التأدب معه في كل شيء حتى في معرفة العمر ، ولما سئل أحد الصحابة
: أنت أكبر أم رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ أجاب : هو أكبر ، وأنا أسنّ.

- كثرة الصلاة والسلام عليه – صلى الله عليه وسلم – ، والتقرب إلى الله تعالى بذلك ،
فمن أحب شيئاً أكثر من ذكره ، وتتأكد الصلاة عليه في يوم الجمعة وليلتها
، وفي الدروس والمواعظ والخطب والمجالس ، وعند كتابة اسمه ، أو قراءة اسمه ،
أو ذكره ، أو سماع اسمه ، وعند الأذان ، وفي الصلاة ، وعند الدعاء ...
وفي كل وقت وحين – صلى الله عليه وسلم تسليماً كثيراً مباركاً فيه .

- شد الرحال إلى مسجده صلى الله عليه وسلم ، والصلاة فيه ،
وزيارة قبره ، والسلام عليه – صلى الله عليه وسلم ، والسلام على صاحبيه :
الصديق والفاروق – رضي الله عنهما – وزيارة قبور أصحابه في البقيع وأحد
وغير ذلك من الأماكن .

- ألا يرفع الصوت عند قبره – صلى الله عليه وسلم – سواء بالدعاء ، أو قراءة القرآن
، أو أثناء التدريس ، أو أي حديث آخر
.
- إحياء سنته ، وإظهار شريعته ، وإبلاغ دعوته ، وإنفاذ وصاياه ،
وقمع البدع التي تخالف سنته ، والتي تعارض هديه وشريعته .

- الدفاع عنه بكل السبل ، بالمال ، بالنفس ، بالكلمة ، بالدعاء ، بالمشاركة في مسيرة ...
- عدم الخوض في مصير أبويه – صلى الله عليه وسلم –
، والأشنع من الخوض والأسوأ أن يتجرأ أحد ويقول عنهما أنهما في النار
، أو أنهما كانا مشركيْن ، فإن ذلك أذى ، ولا أذى أعظم من أن يقال
عن أبوي رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهما في النار ، فإن من قال ذلك ملعون
، بل الأدب مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وجوب احترام أبويه الشريفين .

- توقير آل بيته وزوجاته وأصحابه – رضي الله عنهم أجمعين – والتأدب معهم ،
والتقرب إلى الله تعالى بحبهم ، والدعاء لهم ، والترحم عليهم ، والاستغفار لهم
، وبرهم ، والاقتداء بهم ، والإمساك عما شجر بينهم ، والدفاع عنهم ، ومعاداة من عاداهم ،
وعدم ذكر أحد منهم بسوء ، بل تذكر حسناتهم وفضائلهم وحميد سيرتهم ، ويسكت عما وراء ذلك
.
- حب ما أحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ كأبي بكر وعمر وعثمان وعلي
وولداه الحس والحسين ، وفاطمة ، ونسائه ، وبناته ، وأبنائه ، وأصحابه من المهاجرين والأنصار ،
وأبنائهم ، وأحفادهم – رضي الله عنهم أجمعين –
.
- حب الأماكن التي أحبها – صلى الله عليه وسلم – كمكة المكرمة ، والمدينة المنورة ،
والكعبة المشرفة ، والروضة الشريفة ، وجبل أحد ... وغير ذلك من الأماكن كالتي ولد فيها وترعرع فيها ،
ونزل الوحي عليه فيها كغار حراء ، وسهول مكة وجبالها ، وسهول المدينة وجبالها
، والمساجد التي صلى فيها كقباء ، والقبلتين ... والمسجد الأقصى المبارك الذي صلى
فيه إماماً بالنبيين والمرسلين ليلة الإسراء والمعراج ...

- حب الصالحين وموالاتهم بحبه – صلى الله عليه وسلم – وبغض الفاسقين ومعاداتهم ببغضه .

- اجتناب سبّه – صلى الله عليه وسلم – والحذر الشديد من ذلك
، وعدم إيذائه في نفسه ، أو بدنه ، أو في آل بيته ، أو أصحابه ،
أو إنكار رسالته ونبوته ، أو التشكيك في الكتاب الذي أنزل عليه ،
أو إلحاق النقص في نسبه ، أو سيرته ، أو دينه ، أو خصلة من خصاله ،
أو لعنه ، أو شتمه ، أو الدعاء عليه ، أو تمني الضرر له ...
وغير ذلك مما لا يليق به فكل ذلك يوصل للكفر ،
وقد توعّد الله تعالى فاعل ذلك بعذاب أليم ، وعذاب مهين ، وعذاب عظيم
.
- الانتهاء عما نهى عنه وزجر ، والحذر من مخالفة أمره وعصيانه
– ومخالفة أمره وعصيانه سبب للتهلكة ، والفتنة ، والعذاب الأليم ، والضلال المبين
، وبطلان الأعمال ، وسير على غير هدى ، وسفر بلا دليل ، ودخول النيران .

- إذا خالف قول أحدنا قوله – صلى الله عليه وسلم – فليعن
وينقاد إلى قوله – صلى الله عليه وسلم – ولا يتكبر ،
وليضرب بقول نفسه عرض الحائط ،
ولا يُقدم على قوله – صلى الله عليه وسلم –
قول مفكر أو رئيس أو ملك أو وزير أو قائد عسكري أو كاتب ...
فعقول أولئك لا تساوي ذرة رمل أمامه – صلى الله عليه وسلم –
.
- عدم الشطط والانحراف في مدحه – صلى الله عليه وسلم –
، لأنه كان لا يقبل ذلك ، فهو عبد الله ورسوله ، لا يعلم الغيب إلا بوحي من الله تعالى ،
وإنما هو بشر مثلنا ، رفع الله قدره ومنزلته في الدنيا والآخرة كما أخبرنا الله تعالى عنه في القرآن الكريم ،
وكما أخبرنا هو – صلى الله عليه وسلم – عن نفسه في سنته المطهرة .

المصدررر: الشيخ عرسان غازي حجاجرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
طه بغدادى
Admin
Admin
طه بغدادى


عدد المساهمات : 489
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 15/04/2009
العمر : 43
الموقع : https://suezsat.yoo7.com/index.htm

الأدب مع سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأدب مع سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم   الأدب مع سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم I_icon_minitimeالخميس 23 أبريل - 16:48

تسلم الايداى يا استاذ حسين منور المنتدى باعملك الجميله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://suezsat.yoo7.com
 
الأدب مع سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مواقف بكى فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم
» خمسين معلومة عن الرسول صلى الله عليه وسلم
» أسماء الرسول صلى الله عليه وسلم
» ضحك النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)
» 100 سنة ثابتة عن الرسول صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سويس سات :: المنتدى الاسلامى :: المنتدى الاسلامى العام-
انتقل الى: